-" من لا يرحم لا يرحم، ومن لا يغفر لا يغفر له، ومن لا يتب لا يتب عليه".-" من لا يرحم لا يرحم، ومن لا يغفر لا يغفر له، ومن لا يتب لا يتب عليه".
سیدنا جریر رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جو ( مخلوق پر) رحم نہیں کرتا، ( اللہ تعالیٰ کی طرف سے) اس پر رحم نہیں کیا جاتا۔ جو ( مخلوق کو) معاف نہیں کرتا، ( اللہ تعالیٰ کی طرف سے) اس کی بخشش نہیں ہوتی اور جو (اللہ کی طرف) توبہ نہیں کرتا، اسے (اس کی طرف سے) معاف نہیں کیا جاتا۔“
हज़रत जरीर रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो (जीवों पर) दया नहीं करता, (अल्लाह तआला की ओर से) उस पर दया नहीं की जाती। जो (जीवों को) क्षमा नहीं करता, (अल्लाह तआला की ओर से) उस को क्षमा नहीं किया जाता और जो (अल्लाह की ओर) तौबा नहीं करता, उसे (अल्लाह तआला की ओर से) क्षमा नहीं किया जाता।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 483
قال الشيخ الألباني: - " من لا يرحم لا يرحم، ومن لا يغفر لا يغفر له، ومن لا يتب لا يتب عليه ". _____________________ أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (1 / 180 / 1) وأبو الحسن الحربي في " الفوائد المنتقاة " (3 / 155 / 1) عن هارون بن زيد بن أبي الزرقاء حدثني أبي أنبأنا المفضل بن صدقة أبو حماد الكوفي عن زياد (بن علاقة) قال سمعت جريرا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات غير المفضل بن صدقة فهو مختلف فيه فقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ليس بقوى يكتب حديثه. __________جزء : 1 /صفحہ : 871__________ وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث. وقال النسائي: متروك. وقال ابن عدي: ما أرى بحديثه بأسا، وكان أحمد بن محمد بن شعيب يثني عليه ثناء تاما. وقال الأهوازي: كان عطاء بن مسلم يوثقه. وقال البغوي: صالح الحديث. قلت: فمثله يستشهد به إن شاء الله تعالى، وقد تابعه ثلاثة: الأول: قيس بن الربيع عن زياد بن علاقة به. أخرجه الطبراني. وقيس هذا ضعيف أيضا لسوء حفظه فيستشهد به. الثاني: سليمان بن أرقم عن زياد بن علاقة به دون الجملة الثالثة. أخرجه أحمد (4 / 365) . وسليمان أيضا ضعيف كسابقيه. الثالث: الوليد بن أبي ثور عن زياد به كالذي قبله. أخرجه الطبراني. والوليد ضعيف أيضا، __________جزء : 1 /صفحہ : 872__________ لكن اجتماع هؤلاء الأربعة على روايته عن زياد مما يدل على صحة الحديث، لأنهم غير متهمين في صدقهم، وليس فيهم من كان يسرق الحديث، فيبعد عادة أن يتفقوا على الخطأ. والله أعلم. والجملة الأولى من الحديث أخرجها الشيخان في " صحيحيهما " وأحمد والطبراني وغيرهم من طرق عن جرير. وقد خرجته في " مشكلة الفقر " (108) . والجملة الثانية يشهد لها الحديث الذي قبله. ¤