الحمدللہ ! قرآن پاک روٹ ورڈ سرچ اور مترادف الفاظ کی سہولت پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
آداب اور اجازت طلب کرنا
अख़लाक़ और अनुमति मांगना
1941. کسی کے لیے آپ صلی اللہ علیہ وسلم کے نام اور کنیت کو جمع کرنا
“ किसी के लिए नबी ﷺ का नाम और कुन्नियत को जमा करना ”
حدیث نمبر: 2868
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" لا تجمعوا بين اسمي وكنيتي، [انا ابو القاسم، والله يعطي، وانا اقسم]".-" لا تجمعوا بين اسمي وكنيتي، [أنا أبو القاسم، والله يعطي، وأنا أقسم]".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: میرے نام (‏‏‏‏ محمد) اور میری کنیت (‏‏‏‏ ابوالقاسم) کو جمع نہ کرو، میں ابوالقاسم ہوں، اللہ تعالیٰ عطا کرتا ہے اور میں تقسیم کرتا ہوں۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “मेरे नाम (‏‏‏‏मुहम्मद) और मेरी कुन्नियत (‏‏‏अबु अल-क़ासिम) को एक साथ न करो, मैं अबु अल-क़ासिम हूँ, अल्लाह तआला देता है और मैं बांट दिया करता हूँ।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2946

قال الشيخ الألباني:
- " لا تجمعوا بين اسمي وكنيتي، [أنا أبو القاسم، والله يعطي، وأنا أقسم] ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " والترمذي (2843) وابن حبان (5784 -
‏‏‏‏الإحسان) وأحمد (2 / 433) وابن سعد في " الطبقات " (1 / 106 و 107)
‏‏‏‏والدولابي في " الكنى " (1 / 5) وأبو نعيم في " الحلية " (7 / 91)
‏‏‏‏والبيهقي في " الدلائل " (1 / 163) كلهم من طريق ابن عجلان عن أبيه عن أبي
‏‏‏‏هريرة مرفوعا. والزيادة للبخاري، وابن حبان في رواية (5787) وأحمد
‏‏‏‏والبيهقي، وكذا ابن حبان في رواية (5785) والترمذي، لكن مختصرا بلفظ: "
‏‏‏‏ويسمي: محمدا أبا القاسم ". وقال: " حديث حسن صحيح ". قلت: وهو كما قال،
‏‏‏‏فإن إسناده حسن، وله شاهد من حديث سفيان عن عبد الكريم الجزري عن عبد الرحمن
‏‏‏‏بن أبي عمرة عن عمه مرفوعا به. دون الزيادة.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1074__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه ابن أبي شيبة في " المصنف
‏‏‏‏" (8 / 672 / 5979) وأحمد (3 / 450 و 5 / 363 - 364) وابن سعد أيضا، لكن
‏‏‏‏سقط منه أو من أحد رواته قوله: " عن عمه "، فصار مرسلا! وإسنادهم صحيح.
‏‏‏‏فهو شاهد قوي للحديث. وهو بمعنى اللفظ الآخر عن أبي هريرة: " تسموا (أو
‏‏‏‏سموا) باسمي، ولا تكنوا بكنيتي ". أخرجه البخاري (6188) وفي " الأدب
‏‏‏‏المفرد " (836) ومسلم (6 / 171) وأبو داود (4965) وابن ماجه (3735)
‏‏‏‏وابن حبان (5782) وأحمد (2 / 457 و 461) والبيهقي (9 / 308) وفي "
‏‏‏‏الدلائل " (1 / 162) من طرق عنه وأخرجه الشيخان وغيرهما من حديث سالم بن
‏‏‏‏أبي الجعد عن جابر بن عبد الله مرفوعا به. وخالفه أبو الزبير فقال: عن جابر
‏‏‏‏أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من تسمى باسمي فلا يكتني بكنيتي، ومن
‏‏‏‏تكنى بكنيتي فلا يتسمى باسمي ". أخرجه أبو داود (4966) والترمذي (2845)
‏‏‏‏وابن حبان (5786) والبيهقي (9 / 309) وفي " الشعب " (6 / 393 / 8634)
‏‏‏‏وأحمد (3 / 313) واللفظ لهما ولأبي داود، ولفظ ابن حبان: " إذا كنيتم فلا
‏‏‏‏تسموا بي، وإذا سميتم بي فلا تكنوا بي ". وكذا لفظ الترمذي إلا أنه لم يسق
‏‏‏‏الشطر الأول منه، وكأنه فعل ذلك عمدا لمخالفته الطرق الصحيحة عن أبي هريرة
‏‏‏‏كما تقدم، وقال عقبه:
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1075__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" حديث حسن غريب من هذا الوجه ". ولعله لم يصححه
‏‏‏‏لعنعنة أبي الزبير، فإنه كان مدلسا، ولذلك فلم يصب البيهقي في قوله عقبه في
‏‏‏‏" الشعب ": " هذا إسناد صحيح "! وكذلك أخطأ المعلق على " الإحسان " (13 /
‏‏‏‏133 - المؤسسة) في قوله: " حديث صحيح على شرط مسلم ". فإنه تجاهل تفريق
‏‏‏‏الحفاظ النقاد بين ما أخرجه مسلم من طريق الليث عن أبي الزبير عن جابر، فهو
‏‏‏‏صحيح لأنه لم يرو عنه إلا ما صرح بسماعه من جابر، وبين ما رواه عنه غيره
‏‏‏‏بالعنعنة. كما أنه تجاهل أو أنه لم يتنبه لكونه زاد على سالم بن أبي الجعد
‏‏‏‏وغيره أيضا تلك الزيادة المخالفة للأحاديث الصحيحة: ".. وإذا سميتم فلا تكنوا
‏‏‏‏بكنيتي ". وعلى إنكارها يفسر حديث الترجمة الناهي عن الجمع بين الاسم
‏‏‏‏والكنية، ويؤيد ذلك تلك الزيادة الصحيحة: " أنا أبو القاسم.. "، فإنها تشعر
‏‏‏‏باختصاصه صلى الله عليه وسلم بهذه الكنية مطلقا كما هو ظاهر. هذا، وقد أصاب
‏‏‏‏حديث أبي هريرة من بعض رواته المعروفين بسوء الحفظ ما أصاب حديث جابر من
‏‏‏‏الزيادة المنكرة، فقال شريك عن سلم بن عبد الرحمن النخعي عن أبي زرعة عن أبي
‏‏‏‏هريرة مرفوعا بلفظ أبي الزبير عن جابر. أخرجه أحمد (2 / 312 و 454 - 455
‏‏‏‏و457 و 461) . وشريك هو ابن عبد الله النخعي القاضي صدوق يخطىء كثيرا، وقد
‏‏‏‏خالفه شعبة فرواه عن عبد الله بن يزيد النخعي قال: سمعت أبا زرعة يحدث عن أبي
‏‏‏‏هريرة به مختصرا بلفظ: " تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1076__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أحمد (2 /
‏‏‏‏457 و 461) . وهو لفظ الجماعة عن أبي هريرة كما تقدم، وهو المحفوظ عنه في
‏‏‏‏هذا الحديث وعن جابر وغيره. وقد أشار إلى هذا البيهقي بقوله عقب حديث أبي
‏‏‏‏الزبير عن جابر المتقدم، قال في " السنن ": " وروي ذلك أيضا من وجه آخر عن
‏‏‏‏أبي هريرة رضي الله عنه، واختلف عليه فيها، وأحاديث النهي على الإطلاق أكثر
‏‏‏‏وأصح ". وإن مما يؤكد خطأ رواية شريك عن.. أبي هريرة، ورواية أبي الزبير
‏‏‏‏عن جابر سبب ورود الحديث، من رواية محمد بن المنكدر عنه. فقال ابن أبي شيبة (
‏‏‏‏8 / 672 / 5980) وأحمد (3 / 307) والحميدي (1232) ، قالوا: حدثنا سفيان
‏‏‏‏عن ابن المنكدر سمع جابر بن عبد الله يقول: ولد لرجل منا غلام، فأسماه القاسم
‏‏‏‏، فقلنا: لا نكنيك أبا القاسم، ولا ننعمك عينا، فأتى النبي صلى الله عليه
‏‏‏‏وسلم فذكر ذلك له، فقال: " أسم ابنك عبد الرحمن ". وإسناده ثلاثي صحيح على
‏‏‏‏شرط الشيخين، وقد أخرجاه البخاري (6186 و 6189) ومسلم (6 / 171)
‏‏‏‏وغيرهما من طرق عن سفيان بن عيينة به. وتابعه سالم بن أبي الجعد عن جابر به،
‏‏‏‏إلا أنه قال: " تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي ". أخرجه البخاري (3114
‏‏‏‏و6187) و " الأدب المفرد " (842) . وزاد: " أحسنت الأنصار، تسموا.. "
‏‏‏‏الحديث.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1077__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وهي عند مسلم أيضا (6 / 170 - 171) إلا أنه قال: " فسماه محمدا،
‏‏‏‏فقلنا: لا نكنيك برسول الله صلى الله عليه وسلم .. ". ورواية البخاري أرجح
‏‏‏‏عندي لموافقتها لرواية ابن المنكدر المتفق عليها أولا، ولأنه لو كان سماه
‏‏‏‏محمدا لم يأمره صلى الله عليه وسلم بأن يسميه عبد الرحمن كما هو ظاهر والمقصود
‏‏‏‏أن حديث جابر هذا صريح الدلالة في أنه صلى الله عليه وسلم لم يرض للأنصاري أن
‏‏‏‏يكتني بكنيته صلى الله عليه وسلم ، واستحسن إنكار الأنصار عليه، فبطل ما
‏‏‏‏أفاده حديث أبي الزبير وشريك من جواز الاكتناء بكنيته صلى الله عليه وسلم
‏‏‏‏وحدها غير مقرون باسمه. وقد وقفت على حديث آخر، لكن في إسناده نظر أسوقه
‏‏‏‏لبيان حاله، فقال يعقوب بن محمد الزهري: حدثنا إدريس بن محمد بن يونس بن محمد
‏‏‏‏بن أنس بن فضالة الأنصاري ثم الظفري قال: حدثني جدي عن أبيه قال: قدم النبي
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم المدينة وأنا ابن أسبوعين، فأتي بي إليه، فمسح على رأسي
‏‏‏‏وقال: " سموه باسمي ولا تكنوه بكنيتي ". قال: وحج بي معه حجة الوداع،
‏‏‏‏وأنا ابن عشر سنين ولي ذؤابة. قال يونس بن محمد: فلقد عمر أبي حتى شاب رأسه
‏‏‏‏كله وما شاب موضع يد رسول الله صلى الله عليه وسلم من رأسه. أخرجه البخاري في
‏‏‏‏" التاريخ " (1 / 16) والدولابي في " الكنى " (1 / 5) والطبراني في "
‏‏‏‏المعجم الكبير " (19 / 244 / 547) . قلت: وهذا إسناد ضعيف، يعقوب هذا قال
‏‏‏‏الحافظ: " صدوق كثير الوهم والرواية عن الضعفاء ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1078__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وشيخه إدريس بن محمد
‏‏‏‏ذكره ابن أبي حاتم في " الجرح " بهذه الرواية، وبرواية ابن أبي فديك عنه.
‏‏‏‏وأما ابن حبان فذكره في " ثقاته " (8 / 132) بهذه الرواية فقط! وأما جده
‏‏‏‏يونس بن محمد، فذكره في " الجرح " بهذه الرواية فقط، أي برواية حفيده إدريس
‏‏‏‏بن محمد. وكذلك البخاري في " التاريخ "، وتبعهما ابن حبان في " الثقات " (
‏‏‏‏5 / 555) ذكره في التابعين هكذا: " يونس بن محمد بن فضالة الظفري الأنصاري "
‏‏‏‏. وهكذا هو في " الجرح "، لكنه زاد في النسب فقال: ".. فضالة بن أنس الظفري
‏‏‏‏" وهذا على القلب مما في إسناد الحديث - وسياقه للدولابي - فإنه فيه " يونس
‏‏‏‏بن محمد بن أنس بن فضالة الأنصاري " كما تقدم. ولعل هذا هو الصواب، فإنه
‏‏‏‏المثبت في " الإصابة ". وإن من غرائب ابن حبان أنه ذكره قبل الترجمة السابقة
‏‏‏‏بترجمة على الصواب، لكنه لم يذكر: " ابن فضالة "، وقال: " وعنه فضيل بن
‏‏‏‏سليمان " (¬1) . وكذلك ذكره البخاري في " التاريخ " (4 / 2 / 410) لكنه لم
‏‏‏‏يذكر له راويا غير إدريس بن محمد كما تقدم، وهو الصواب. ثم زاد ابن حبان
‏‏‏‏إغرابا فذكره في " أتباع التابعين " أيضا! فقال (7 / 647) : " يونس بن محمد
‏‏‏‏بن فضالة بن أنس الظفري أبو محمد المدني. روى عن
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) قد خرجت رواية فضيل هذا عن يونس في " الضعيفة " (6356) .
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1079__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏جماعة من التابعين. وعنه
‏‏‏‏أهل المدينة. مات سنة ست (¬1) وخمسين ومائة، وهو ابن خمس وثمانين سنة ".
‏‏‏‏فهذا خلاف كل ما تقدم، فإنه سمى جد يونس الأعلى (أنسا) ، وهو جده الأدنى
‏‏‏‏عكس ما في " الإصابة "! وهذا الاختلاف في نسب يونس هذا إنما يدل على أنه غير
‏‏‏‏مشهور، ومع ذلك مشى ابن حبان على ما وقع له من الاختلاف وجعلها ثلاث تراجم
‏‏‏‏وهي لراو واحد! وكذلك ذكرها الهيثمي في " ترتيب الثقات " على نسق واحد.
‏‏‏‏والله أعلم. وجملة القول أن إسناد هذا الحديث ضعيف لجهالة بعض رواته، وأما
‏‏‏‏الهيثمي فقال في " مجمع الزوائد ": " رواه الطبراني، وفيه يعقوب بن محمد
‏‏‏‏الزهري، وثقه ابن حبان وغيره، وضعفه جماعة، وبقية رجاله ثقات "! ومثله
‏‏‏‏ما رواه محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه
‏‏‏‏عن جده قال: كنت أتكنى بأبي القاسم، فجئت أخوالي من بني ساعدة، فسمعوني
‏‏‏‏وأنا أتكنى بها، فنهوني وقالوا: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من
‏‏‏‏تسمى باسمي فلا يتكن بكنيتي ". فحولت كنيتي، فتكنيت بأبي عبد الملك.
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) الأصل " خمس "، وأفاد محققه أن النسخ مختلفة، وأن في بعضها ما أثبت
‏‏‏‏أعلاه، ولما كان هو المطابق لكتاب " ترتيب الثقات " رجحته. اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1080__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه
‏‏‏‏الدولابي بإسناد رجاله كلهم ثقات معروفون من رجال " التهذيب "، فهو حسن لولا
‏‏‏‏عنعنة ابن إسحاق. بعد هذا التخريج والتحقيق، وتمييز الصحيح من الضعيف من
‏‏‏‏أحاديث الباب، يحق لي أن أنتقل إلى الثمرة المقصودة من ذلك وهي الناحية
‏‏‏‏الفقهية فأقول: لقد اختلف العلماء في مسألة التكني بأبي القاسم على مذاهب
‏‏‏‏ثلاثة، حكاها الحافظ في " الفتح "، واستدل لها، وناقشها، وبين ما لها
‏‏‏‏وما عليها، ولست أشك بعد ذلك أن الصواب إنما هو المنع مطلقا، وسواء كان اسمه
‏‏‏‏محمدا أم لا، لسلامة الأحاد


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.