الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
فضائل قرآن، دعا ئیں، اذکار، دم
क़ुरआन की फ़ज़ीलत, दुआएं, अल्लाह की याद और दम करना
2036. اللہ کے ذکر کے دلدادہ لوگ سبقت لے جائیں گے
“ जो अल्लाह को याद करना पसंद करते हैं, वे आगे निकल जाएंगे ”
حدیث نمبر: 2995
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" سبق المفردون. قالوا: يا رسول الله! ومن (المفردون)؟ قال: الذين يهترون في ذكر الله عز وجل".-" سبق المفردون. قالوا: يا رسول الله! ومن (المفردون)؟ قال: الذين يهترون في ذكر الله عز وجل".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: «مفردون» سبقت لے گئے ہیں۔ صحابہ نے پوچھا: اے اللہ کے رسول! «مفردون» کون ہیں؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جو اللہ تعالیٰ کا ذکر کرنے کے دلدادہ ہوتے ہیں۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “मुफ़र्रादून” « مُفَرَّدُون » आगे निकल गए हैं।” सहाबा ने पूछा, ऐ अल्लाह के रसूल ! “मुफ़र्रादून” « مُفَرَّدُون » कौन हैं ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जो अल्लाह तआला को याद करना बहुत पसंद करते हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1317

قال الشيخ الألباني:
- " سبق المفردون. قالوا: يا رسول الله! ومن (المفردون) ؟ قال: الذين يهترون في ذكر الله عز وجل ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أحمد (2 / 323) والحاكم (1 / 495 - 496) ومن طريقه البيهقي في
‏‏‏‏" شعب الإيمان " (1 / 314 - هندية) عن أبي عامر العقدي حدثنا علي بن مبارك عن
‏‏‏‏يحيى بن أبي كثير عن عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحرقة قال: سمعت أبا هريرة
‏‏‏‏رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره. وقال الحاكم:
‏‏‏‏__________جزء : 3 /صفحہ : 304__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ". ووافقه الذهبي.
‏‏‏‏وأقول: إنما هو على شرط مسلم وحده، فإن ابن يعقوب هذا إنما أخرج له البخاري
‏‏‏‏في " جزء القراءة " ولم يحتج به في " صحيحه " وهو ثقة. وسائر رواته رجال
‏‏‏‏الشيخين. وأبو عامر العقدي اسمه عبد الملك بن عمرو القيسي البصري. وعلي بن
‏‏‏‏المبارك قد تكلم فيه بعضهم فيما رواه خاصة عن يحيى بن أبي كثير، وذلك لأنه
‏‏‏‏كان له عنه كتابان، أحدهما سماع منه، والآخر مرسل عنه. ولكن المحققين من
‏‏‏‏الحفاظ قد وضعوا قاعدة في تمييز أحد الكتابين عن الآخر، فقال أبو داود لعباس
‏‏‏‏العنبري: " كيف يعرف كتاب الإرسال؟ قال: الذي عند وكيع عنه عن عكرمة من كتاب
‏‏‏‏الإرسال وكان الناس يكتبون كتاب السماع ". وقال ابن عمار عن يحيى بن سعيد:
‏‏‏‏" أما ما روينا نحن عنه فمما سمع، وأما ما روى الكوفيون عنه فمن الكتاب الذي
‏‏‏‏لم يسمعه ". وهذا هو الذي اعتمده الحافظ، فقال في " التقريب ": " كان له عن
‏‏‏‏يحيى بن أبي كثير كتابان، أحدهما سماع، والآخر إرسال، فحديث الكوفيين عنه
‏‏‏‏فيه شيء ". على أن ابن عدي قد أطلق الثقة في روايته عن يحيى فقال في " الكامل
‏‏‏‏" (ق 192 / 1) بعد أن ساق له بعض الأحاديث: " ولعلي بن المبارك غير هذا،
‏‏‏‏وهو ثبت عن يحيى بن أبي كثير ومقدم في يحيى وهو عندي لا بأس به ". إذا عرفت
‏‏‏‏هذا، فقد خالفه عمر بن راشد إسنادا ومتنا، فقال: عن يحيى بن أبي كثير عن
‏‏‏‏أبي سلمة عن أبي هريرة به إلا أنه قال: " المستهتر في ذكر الله، يضع الذكر
‏‏‏‏عنهم أثقالهم، فيأتون يوم القيامة خفافا ".
‏‏‏‏__________جزء : 3 /صفحہ : 305__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البيهقي والترمذي (2 /
‏‏‏‏279) وقال: " حديث حسن غريب ".
‏‏‏‏وأقول: بل هو منكر ضعيف، فإن عمر بن راشد وهو أبو حفص اليمامي مع أنه ضعيف
‏‏‏‏اتفاقا، فقد خالف علي بن المبارك سندا ومتنا كما ذكرنا. أما السند، فذكر
‏‏‏‏أبا سلمة مكان عبد الرحمن بن يعقوب. وأما المتن، فإنه أسقط منه تفسير
‏‏‏‏(المفردون) وزاد قوله: " يضع الذكر " ... ". فلا جرم أن قال أحمد وغيره:
‏‏‏‏" حدث عن يحيى وغيره بأحاديث مناكير ". ولذلك قال البيهقي عقبه:
‏‏‏‏" والإسناد الأول أصح ". وللحديث طريق أخرى يرويه العلاء بن عبد الرحمن عن
‏‏‏‏أبيه عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسير في طريق مكة،
‏‏‏‏فمر على جبل يقال له: (جمدان) ، فقال: " سيروا هذا جمدان، سبق المفردون "
‏‏‏‏. قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟ قال: الذاكرون الله كثيرا والذاكرات
‏‏‏‏". رواه مسلم (8 / 63) والبيهقي (1 / 313 - 314) .
‏‏‏‏غريب الحديث:
‏‏‏‏1 - (المفردون) : أي المنفردون. قال ابن الأثير: " يقال: فرد برأيه وأفرد
‏‏‏‏وفرد، استفرد، بمعنى انفرد به ". قال النووي رحمه الله: " وقد فسرهم رسول
‏‏‏‏الله صلى الله عليه وسلم بـ (الذاكرين كثيرا والذاكرات) وتقديره:
‏‏‏‏والذاكراته، فحذفت الهاء هنا كما حذفت في القرآن لمناسبة رؤوس الآية ولأنه
‏‏‏‏مفعول يجوز حزفه. وهذا التفسير هو مراد الحديث ".
‏‏‏‏__________جزء : 3 /صفحہ : 306__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏2 - (يهترون) : أي يولعون. قال ابن الأثير: " يقال: (أهتر فلان بكذا
‏‏‏‏واستهتر فهو مهتر به ومستهتر) : أي مولع به لا يتحدث بغيره ولا يفعل غيره.
‏‏‏‏(تنبيه) : كان من دواعي تخريج هذا الحديث أنه وقعت هذه اللفظة في " الشعب "
‏‏‏‏هكذا (يهتزون) بالزاي، بحيث تقرأ (يهتزون) ، فبادرت إلى تخريجه وضبط هذه
‏‏‏‏اللفظة منه خشية أن يبادر بعض الصوفية الرقصة إلى الاستدلال به على جواز ما
‏‏‏‏يفعلونه في ذكرهم من الرقص والاهتزاز يمينا ويسارا، جاهلين أو متجاهلين أنه
‏‏‏‏لفظ محرف. وقد يساعدهم على ذلك ما جاء في " شرح مسلم " للنووي: " وجاء في
‏‏‏‏رواية: " هم الذين اهتزوا في ذكر الله ". أي لهجوا به ". وكذلك.. جاء في
‏‏‏‏حاشية " مسلم - استانبول " نقلا عن النووي! على أنه لو صح لكان معناه: يفرحون
‏‏‏‏ويرتاحون بذكر الله تبارك وتعالى كما يؤخذ من مادة (هزز) من " النهاية "،
‏‏‏‏فهو حينئذ على حد قوله صلى الله عليه وسلم : " أرحنا بها يا بلال! ". (¬1) أي
‏‏‏‏بالصلاة. وهو قريب من المعنى الذي قاله النووي. والله أعلم.
‏‏‏‏وبهذه المناسبة لابد من التذكير نصحا للأمة، بأن ما يذكره بعض المتصوفة عن
‏‏‏‏علي رضي الله عنه أنه قال وهو يصف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم : " كانوا
‏‏‏‏إذا ذكروا الله مادوا كما تميد الشجرة في يوم ريح ". فاعلم أن هذا لا يصح عنه
‏‏‏‏رضي الله عنه، فقد أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (1، 76) من طريق محمد بن
‏‏‏‏يزيد أبي هشام حدثنا المحاربي عن مالك بن مغول عن رجل من (جعفي) عن السدي عن
‏‏‏‏أبي أراكة عن علي.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد ضعيف مظلم.
‏‏‏‏1 - أبو أراكة لم أعرفه ولا وجدت أحدا ذكره وإنما ذكر الدولابي في " الكنى "
‏‏‏‏(أبو أراك) وهو من هذه الطبقة، وساق له أثرا عن عبد الله بن عمرو، ولم
‏‏‏‏يذكر فيه جرحا ولا تعديلا كعادته.
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) وهو مخرج في " المشكاة " 1253. اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 3 /صفحہ : 307__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏2 - الرجل الجعفي لم يسم كما ترى فهو مجهول.
‏‏‏‏3 - محمد بن يزيد قال البخاري: " رأيتهم مجمعين على ضعفه ". ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.