الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
زکوۃ، سخاوت، صدقہ، ہبہ
حدیث نمبر: 923
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب
-" افضل الصدقة المنيحة، تغدو بعساء وتروح بعساء".-" أفضل الصدقة المنيحة، تغدو بعساء وتروح بعساء".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: (دودھ والا جانور) بطور عطیہ دینا افضل صدقہ ہے، جو صبح کو ایک پیالہ دودھ کا دے اور ایک شام کو۔
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2587

قال الشيخ الألباني:
- " أفضل الصدقة المنيحة، تغدو بعساء وتروح بعساء ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏رواه الخطابي في " غريب الحديث " (106 / 2) عن الحميدي: أخبرنا سفيان أخبرنا
‏‏‏‏أبو الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة مرفوعا، وقال: " قال الحميدي: (
‏‏‏‏العساء) العس الكبير ". قال الخطابي: " ولم أسمعه إلا في هذا الحديث،
‏‏‏‏والحميدي من أهل اللسان، ورواه ابن المبارك فقال: " تغدو برفد، وتروح برفد
‏‏‏‏"، وكان ذلك شاهدا لقول الحميدي، لأن الرفد: القدح الكبير، وأول الأقداح
‏‏‏‏الغمر، وهو الذي لا يبلغ الري، ثم القعب، وهو قدر ري الرجل، ثم القدح،
‏‏‏‏وهو يروي الاثنين والثلاثة، ثم العس، يعب فيه الجماعة، ثم الرفد، أكبر منه
‏‏‏‏، ثم الصحن، أكبر منه، ثم التبن،، وهو أكبرها، ثم أكبر منها الجنبة،
‏‏‏‏تعمل من جنب البعير ". وهكذا في النسخة المطبوعة من " الغريب " (1 / 507 -
‏‏‏‏508) ، ونقل ابن الأثير منه إلى قوله: " من أهل اللسان "، وقال عقبه: "
‏‏‏‏ورواه أبو خيثمة، ثم قال: أو قال: " بعساس " كان أجود، فعلى هذا يكون جمع (
‏‏‏‏العس) ، أبدل الهمز من السين ". والحديث في " مسند الحميدي " (1061) بهذا
‏‏‏‏السياق، إلا أنه وقع فيه: " بعس " في الموضعين، وذكر المعلق عليه أن الأصل
‏‏‏‏(نفس) .
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 170__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: ولعل الأصل (بعساء) ، فلم يحسن الناسخ قراءته، ثم صححه
‏‏‏‏المعلق من بعض المصادر الحديثية، فإن الحديث رواه أحمد (2 / 242) بإسناد
‏‏‏‏الحميدي، فقال: حدثنا سفيان بإسناده، لكن بلفظ: " إلا رجل يمنح أهل بيت
‏‏‏‏ناقته تغدو بعس، وتروح بعس، إن أجرها لعظيم ". وهكذا أخرجه مسلم (3 / 88
‏‏‏‏) من طريق زهير بن حرب: حدثنا سفيان بن عيينة به. وأخرجه البخاري (2629
‏‏‏‏و5608) من طريق الأعرج عن أبي هريرة بلفظ: " نعم الصدقة اللقحة الصفي منحة،
‏‏‏‏الشاة الصفي منحة، تغدو بإناء، وتروح بآخر ". ورواه أحمد (2 / 358 و 483
‏‏‏‏) نحوه من طريق آخر، وزاد: " ومنيحة الناقة كعتاقة الأحمر، ومنيحة الشاة
‏‏‏‏كعتاقة الأسود ". وهي زيادة منكرة فيها من لا يعرف حاله، وانظر ترجمة عبد
‏‏‏‏الله بن صبيح في " تيسير انتفاع الخلان " يسر الله لي إتمامه. (اللقحة) :
‏‏‏‏الناقة ذات اللبن القريبة العهد بالولادة. (الصفي) : أي الكريمة الغزيرة
‏‏‏‏اللبن.
‏‏‏‏¤

حدیث نمبر: 923M
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب
- (الا رجل يمنح اهل بيت [لا در لهم] ناقة [من إبله] ؛ تغدو بعس، وتروح بعس؟ إن اجرها لعظيم).- (ألا رجلٌ يمنحُ أهلَ بيتٍ [لا درَّ لهم] ناقةً [من إبله] ؛ تغدُو بعُسٍّ، وتروح بعُسٍّ؟ إنَّ أجرها لعظيمٌ).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ حدیث کو نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کی طرف منسوب کرتے ہوئے بیان کرتے ہیں: کیا کوئی ایسا آدمی نہیں ہے، جو ایسے اہل خانہ کو اونٹنی بطور عطیہ دے دے کہ جن کے پاس دودھ نہیں ہے، وہ صبح کو ایک بڑا پیالہ دودھ کا دے اور ایک شام کو، بلاشبہ اس کا اجر بہت زیادہ ہے۔
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3601

قال الشيخ الألباني:
- (ألا رجلٌ يمنحُ أهلَ بيتٍ [لا درَّ لهم] ناقةً [من إبله] ؛ تغدُو بعُسٍّ، وتروح بعُسٍّ؟ إنَّ أجرها لعظيمٌ) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏رواه مسلم (3/88) - واللفظ له-، وأحمد (2/242) ، وأبو يعلى (6268) من طرق عن سفيان بن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة يَبْلُغُ به (¬1) . ورواه الحسين المروزي في "زوائده " على "الزهد" (780) لابن المبارك من طريق سفيان عن ابن عجلان عن سعيد المقبري عن أبي هريرة مرفوعاً. والزيادتان منه.
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) أي: إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -.
‏‏‏‏ورواه الحميدي في "مسنده " (1062) من طريق سفيان به، وزاد:
‏‏‏‏"ويكتب الله له بكل حلبة حلبها حسنة- أو قال: عشر حسنات-، بقدر ما كانت؛ بَكّأت أوغزرت ".
‏‏‏‏وابن عجلان حسن الحديث؛ كما تقدم مراراً.
‏‏‏‏ورواه البيهقي في "السنن الكبرى" (4/184) من طريق سفيان عن أبي الزناد به، وزاد في أوله:
‏‏‏‏"أفضل الصدقة المنيحة ... ".
‏‏‏‏وجعل مكان: "بِعُسّ"- في الموضعين-: "برفد".
‏‏‏‏وهما بمعنى.
‏‏‏‏ورواه الحميدي (1061) بنفس الإسناد، بلفظ:
‏‏‏‏"أفضل الصدقة المنيحة؛ تغدو بعسّ، أو تروح بعسّ".
‏‏‏‏(تنبيه) :
‏‏‏‏أورد الحديث السيوطي في "الزيادة على الجامع الصغير" بلفظ: ".. تغدو بغداء، وتروح بعشاء (¬1) ... " من رواية مسلم!
‏‏‏‏وليست هي هكذا لا عند مسلم، ولا عند غيره!!
‏‏‏‏وهو هكذا في "صحيح الجامع الصغير وزيادته ". (رقم 2650) ، فليُصَحّح. و"العُسّ": هو القدح الكبير.
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) وتحرف كذلك في "مسند أبي يعلى"؛ لكنه جعل الموضعين: "بعشاء"!
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1596__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏و"المنيحة": "أن يمنح الرجل أخاه ناقة أو شاة؛ حتى يحتلبها عاماً أو أقل أو أكثر، فينتفع بدرها، ثم يردها: فجائز ... ".
‏‏‏‏قاله البغوي في "شرح السنة" (6/164) .
‏‏‏‏ثم رأيت ابن المبارك يروي الحديث في "الزهد" (779) عن المبارك بن فضالة عن الحسن مرسلاً بنحوه.
‏‏‏‏والمبارك بن فضالة مدلس، على إرساله. * ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.