سويد بن سعيد بن سهل بن شهريار

سويد بن سعيد الهروي، أبو محمد

الحدثاني، الأنباري، الهروي، الحديثي

الطحان

صدوق يخطئ كثيرا

الأنبار، هراة، حديثة النورة، بغداد

فيه نظر وكان قد عمي فتلقن ما ليس من حديثه، وقال أيضا: ضعيف جدا

صالح، أو قال: ثقة، ومرة: ما علمت إلا خيرا، ومرة: أرجو أن يكون صدوقا أو قال: لا بأس به

صدوق في نفسه إلا أنه عمي فصار يتلقن ما ليس من حديثه فأفحش فيه ابن معين القول

كان من أوعية العلم، ثم شاخ ونقص حفظه، فأتى في حديثه أحاديث منكرة، ومرة: محدث نبيل له مناكير

سويد مات منذ حين، وذكر له حديثا وقال سويد ينبغي أن يبدأ به فيقتل، ومرة: لو كان لي خيل ورجال لخرجت إلى سويد بن سعيد حتى أحاربه، ومرة: لم يكن عنده بشئ، ومرة: هو حلال الدم، ومرة: ما حدث به يكتب عنه وما حدث به تلقينا فلا، ومرة: ذكر له حديث وقال باطل وأنه أتى

عمي في أخر عمره فربما لقن ما ليس من حديثه

إلي الضعف أقرب

ضعيف

من الحفاظ

سداد من عيش، وشيخ

فى القلب منه شئ من جهة التدليس

تغير في آخر عمره وكثرت المناكير في حديثه

صدوق يكثر التدليس

يأتي عن الثقات بالمعضلات، يجب مجانبة رواياته هذا إلى ما يخطىء في الآثار ويقلب الأخبار

أما كتبه فصحاح وأما إذا حدث من حفظه فلا، وكان يسئ القول في سويد بن سعيد، وقال رأيت منه شيئا لم يعجبني

إذا كانت عنده كتب فهو عيب شديد، وهو عندي لا شئ

ثقة

ليس بثقة ولا مأمون

ثقة، من أروى الناس عن علي بن مسهر

ربما لقن ما ليس من حديثه ومن وقال سمع منه وهو بصير فحديثه عنه حسن

وثقه

قال غير واحد كان كثير التدليس

صدوق إلا أنه كان أعمى فكان يلقن أحاديث ليس من حديثه

ليس بشئ، وقد أنكر عليه حديث من عشق فعف وكتم ومات فهو شهيد

ثقة ثقة

صدوق مضطرب الحفظ ولاسيما بعدما عمي