ما رأيت أحدا أحسن حديثا منه، ومرة: كان يلقن بعدما عمي ومن سمع كتبه فهو أصح، ومرة: بعدما ذهب بصره فهو ضعيف
ابن حجر العسقلاني :
ثقة حافظ مصنف شهير عمي في آخر عمره فتغير وكان يتشيع، وومرة: أحد الحفاظ الأثبات صاحب التصانيف وثقه الأئمة كلهم إلا العباس بن عبد العظيم العنبري وحده فتكلم بكلام أفرط فيه ولم يوافقه عليه أحد
الذهبي :
أحد الأعلام، صنف التصانيف
يحيى بن معين :
أثبت في حديث معمر من هشام بن يوسف، ومرة: لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه، وقيل له إن عبيد الله بن موسى يرد حديث عبد الرزاق لتشيعه فقال: والله الذي لا إله إلا هو عبد الرزاق أعلى في ذلك منه مائة ضعف، ومرة قال: ضعيف في سليمان
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
أرجو أنه لا بأس به إلا أنه قد سبق منه أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب آخرين مناكير
أبو بكر البزار :
ثقة يتشيع
أبو حاتم الرازي :
يكتب حديثه ولايحتج به
أبو حاتم بن حبان البستي :
ممن جمع وصنف وحفظ وذاكر وكان ممن يخطىء إذا حدث من حفظه على تشيع فيه
أبو زرعة الدمشقي :
أحد من ثبت حديثه
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :
ثقة
أحمد بن صالح الجيلي :
ثقة يتشيع
ابن عبد البر الأندلسي :
أثبت من عبد الحميد بن أبي العشرين
الدارقطني :
ثقة
زيد بن المبارك :
خرق كتبه عنه، ومرة: كذاب يسرق الحديث قال ابن حجر: هذا كلام مردود على قائله
سفيان بن عيينة :
أخاف أن يكون من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
عباس بن عبد العظيم العنبري :
كذاب، والواقدي أصدق منه قال الذهبي: هذا شيء ما وافق العباس عليه مسلم
علي بن المديني :
كان أشبه بأصحاب الحديث من هشام بن يوسف، وكان عبد الرزاق يذاكر
محمد بن يحيى الذهلي :
أيقظهم في الحديث، ويحفظ
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :
ثقة حافظ، لم يثبت تشيعه، ولم نجد له رواية عند الشيعة، فلو كان شيعيا لرووا عنه