مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس، ومرة: لا يفرح بحديثه، ومرة: يرفع أشياء لا يرفعها غيره فلذلك ضعفوه
ابن حجر العسقلاني :
صدوق اختلط جدا ولم يتميز حديثه فترك، وقال في المطالب العالية: ضعيف
الذهبي :
فيه ضعف يسير من سوء حفظه
يحيى بن معين :
منكر الحديث، ومرة: ضعيف إلا أنه يكتب حديثه، ومرة: أضعف من عطاء ويزيد، ومرة: ليس به بأس، وعامة شيوخه لا يعرفون، ومرة: ليس حديثه بذاك ضعيف، وفي رواية ابن محرز عنه سئل عن كتابة حديثه قال: نعم
أبو أحمد الحاكم :
ليس بالقوي
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
روى عنه شعبة والثوري وغيرهما من ثقات الناس ومع الضعف الذي فيه يكتب حديثه
أبو بكر البيهقي :
ضعيف، ليس بالقوي، ومرة وقال: غير محتج به
أبو حاتم الرازي :
يكتب حديثه، ضعيف الحديث، ومرة: لايشتغل به، مضطرب الحديث
أبو حاتم بن حبان البستي :
اختلط في آخر عمره، فكان يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل، ويأتى عن الثقات بما ليس من حديثهم
أبو حفص عمر بن شاهين :
وهو به أعلم من غيره، لأنه من بلده، ولكن الكل أطلق عليه الاضطراب
أبو زرعة الرازي :
لا يشتغل به، هو مضطرب الحديث، ومرة: لين الحديث لا تقوم به الحجة عند أهل العلم بالحديث
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :
مجمع على سوء حفظه
أحمد بن صالح الجيلي :
جائز الحديث، ومرة: لا بأس به
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني :
يضعف حديثه
الحسن بن الصباح البزار :
أصابه اختلاط فاضطرب حديثه، لا نعلم أحدا ترك حديثه، ولم يثبت عنه الاختلاط فبقى في حديثه لين
الدارقطني :
صاحب سنة، يخرج حديثه، ومرة: ليس بحافظ، ومرة: سيئ الحفظ، ومرة: ضعيف