English
🏠 💻 📰 👥 🔍 🧩 🅰️ 📌 ↩️

راوی کی مروی احادیث
النعمان بن عبد السلام التيمي، أبو المنذر
کی روایت کردہ احادیث
کل نتائج: 9

نوٹ: درج ذیل نتائج ذخیرہ احادیث کے 75 فیصد ڈیٹا سے منتخب کیے گئے ہیں، یعنی ان راوی پر مزید احادیث بھی موجود ہو سکتی ہیں، اس لیے ان نتائج کو ابتدائی (اندازاً) سمجھا جائے۔
سنن نسائي (1) معجم صغير للطبراني (6) سنن الدارقطني (2)

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَبَّاسِيُّ الأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ ، عَنْ عِيسَى بْنِ الضَّحَّاكِ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : "إِذَا حَضَرْتُمُ الْمَيِّتَ ، فَقُولُوا خَيْرًا ، فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ يُؤَمِّنُونَ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا نَقُولُ ؟ ، قَالَ : قُولِي : اللَّهُمَّ ، اغْفِرْ لَنَا وَلَهُ ، وَارْحَمْهُ ، وَاعْقُبْنِي مِنْهُ عُقْبَى صَالِحَةً ، قَالَتْ : فَأَعْقَبَنِي اللَّهُ مِنْهُ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ "، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ عِيسَى بْنِ الضَّحَّاكِ أَخِي الْجَرَّاحِ بْنِ الضَّحَّاكِ ، إِلا النُّعْمَانُ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ يُوسُفَ الْعَقِيلِيُّ الأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ ، عَنْ زُفَرَ بْنِ الْهُذَيْلِ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ يَوْمَ الأَحْزَابِ : "اللَّهُمَّ مُنَزِّلَ الْكِتَابِ ، مُجْرِيَ السَّحَابِ ، سَرِيعَ الْحِسَابِ ، هَازِمَ الأَحْزَابِ اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ "، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ زُفَرَ ، إِلا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ
حَدَّثَنَا عَامِرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَامِرٍ الأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، عَنْ جَدِّي عَامِرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ ، قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، "يَقُولُ بَعْدَ صَلاةِ الْفَجْرِ : اللَّهُمَّ ، إِنِّي أَسْأَلُكَ رِزْقًا طَيِّبًا ، وَعِلْمًا نَافِعًا ، وَعَمَلا مُتَقَبَّلا "، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ سُفْيَانَ ، إِلا النُّعْمَانُ ، تَفَرَّدَ بِهِ عَامِرٌ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَارُودِيُّ الأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَامِرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ ، عَنْ أَبِي الْعَوَّامِ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ ، عَنْ أَبِي مُوسَى ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ "إِذَا خَافَ قَوْمًا ، قَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ ، وَنَدْفَعُكَ فِي نُحُورِهِمْ "، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ سَعِيدٍ ، إِلا أَبُو الْعَوَّامِ عِمْرَانُ الْقَطَّانُ ، تَفَرَّدَ بِهِ النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ رُسْتُمَ الأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْهُذَيْلِ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَيُّوبَ الفَرَسَانِيُّ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ التَّيْمِيِّ ، عَنْ مَالِكِ بْنِ الْمِغْوَلِ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ ، حَدَّثَنَا الْمُسْتَوْرِدُ بْنُ شَدَّادٍ الْفِهْرِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " وَاللَّهِ ، مَا الدُّنْيَا مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا فِي الآخِرَةِ إِلا كَمَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ أُصْبُعَهُ فِي الْيَمِّ ، فَلْيَنْظُرْ بِمَا يَرْجِعُ "، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلِ ، إِلا النُّعْمَانُ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدُوسَ الأَصْبَهَانِيُّ ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَامِرِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنَا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ ، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلاقَةَ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ ، قَالَ : " شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَأَتَاهُ نَاسٌ مِنَ الأَعْرَابِ ، فَجَعَلُوا يَسْأَلُونَهُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ عَلَيْنَا مِنْ حَرَجٍ فِي كَذَا ؟ هَلْ عَلَيْنَا مِنْ حَرَجٍ فِي كَذَا ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : وَضَعَ اللَّهُ الْحَرَجَ إِلا امْرَأً اقْتَرَضَ امْرَأً مُسْلِمًا ظُلْمًا فَذَاكَ الَّذِي حَرَجَ وَهَلَكَ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَنَتَدَاوَى مِنْ كَذَا ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : تَدَاوَوْا عِبَادَ اللَّهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُنْزِلْ دَاءً إِلا أنزل لَهُ شِفَاءً غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ : الْهَرَمُ ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَمَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ الإِنْسَانُ ؟ ، فَقَالَ : خُلُقٌ حَسَنٌ "، لَمْ يَرْوِهِ عَنْ مَالِكٍ ، إِلا النُّعْمَانُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ