متروك الحديث مع إمامته في القراءة، وقال في المطالب العالية: ضعيف
الذهبي :
واهي الحديث ثبت في القراءة، أما في القراءة فثقة ثبت ضابط لها بخلاف حاله في الحديث
يحيى بن معين :
ليس بثقة، ومرة: كان كذابا، ومرة: كان حفص بن سليمان وأبو بكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص أقرأ من أبي بكر وكان أبو بكر صدوقا وكان حفص كذابا
أبو أحمد الحاكم :
ذاهب الحديث
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
عامة حديثه عمن روى عنهم غير محفوظة
أبو الحسين بن المنادي :
قرأ على عاصم مرارا وكان الأولون يعدونه في الحفظ فوق أبي بكر بن عياش ويصفونه بضبط الحروف التي قرأ بها على عاصم، أقرأ الناس دهرا وكانت القراءة التي أخذها عن عاصم ترتفع إلى علي رضي الله عنه
أبو الفرج بن الجوزي :
ضعفه
أبو بكر البيهقي :
ضعيف عند أهل العلم بالحديث، نقل عن أبي عيسى الترمذي قوله: ضعيف الحديث، وقال مرة: غيره أوثق منه
أبو بكر بن عياش :
سئل: أبو عمر رأيته عند عاصم قال: قد سألني عن هذا غير واحد ولم يقرأ على عاصم أحد إلا وأنا أعرفه ولم أر هذا عند عاصم
أبو حاتم الرازي :
لا يكتب حديثه هو ضعيف الحديث لا يصدق متروك الحديث
أبو حاتم بن حبان البستي :
كان يقلب الأسانيد، ويرفع المراسيل ويروي من غير سماع
أبو زرعة الرازي :
ضعيف الحديث
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني :
فرغ منه من دهر
حفص بن سليمان الأسدي :
متروك الحديث
زكريا بن يحيى الساجي :
ممن ذهب حديثه عنده مناكير
شعبة بن الحجاج :
أخذ مني كتابا فلم يرده، وكان يأخذ كتب الناس فينسخها