أحمد بن حنبل:
صحيح الحديث مقارب إلا أنه كان يرى الأرجاء، وقال: ثقة
ابن حجر العسقلاني:
الحق فيه أنه ثقة صحيح الحديث إذا روي عنه ثقة، ولم يثبت غلوه في الإرجاء ولا كان داعية إليه، ومرة: وأفرط ابن حزم فأطلق أنه ضعيف وهو مردود عليه، ومرة: ثقة يغرب تكلم فيه للإرجاء، ويقال رجع عنه
الذهبي:
ثقة متقن، من رجال الصحيحين، وكان مرجئا، فهذا رجل عالم كبير القدر بخراسان، ومرة: من أئمة الإسلام فيه إرجاء
يحيى بن معين:
ليس به بأس ومرة ثقة
أبو جعفر العقيلي:
يغلو في الإرجاء
أبو حاتم الرازي:
مرجئ ثقة، ومرة: صدوق، حسن الحديث
أبو حاتم بن حبان البستي:
روي أحاديث مستقيمة تشبه أحاديث الأثبات وقد تفرد عن الثقات بأشياء معضلات
أبو داود السجستاني:
ثقة
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري:
رجع عن الإرجاء، ومرة ذكره في المستدرك، وقال: إمام حافظ ثقة
أبو محمد بن حزم الظاهري:
ضعيف
أحمد بن سيار المروزي:
لم يتهم في روايته
أحمد بن صالح الجيلي:
لا بأس به
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني:
فاضل، يرمى بالإرجاء
إسحاق بن راهويه:
كان صحيح الحديث، حسن الرواية، كثير السماع، ما كان بخراسان أكثر حديثا منه، وهو ثقة
الدارقطني:
ثقة إنما تكلموا فيه للإرجاء ونقل عن محمد بن يحيى، أنه لا يحتج بحديثه، ومرة قال: ثبتا في الحديث
جلال الدين السيوطي:
أخطأ ابن حزم في تضعيفه، وقد احتج به الشيخان، ولا عبرة بانفراد ابن عمار الموصلي بتضعيفه
سفيان بن عيينة:
كان ذاك مرجئا
صالح بن محمد جزرة:
ثقة حسن الحديث كثير الحديث، يميل شيئا إلى الإرجاء في الإيمان، حبب الله حديثه إلى الناس، جيد الرواية
عبد الرحمن بن يوسف بن خراش:
صدوق في الحديث وكان مرجئا
عثمان بن سعيد الدارمي:
ثقة في الحديث، لم يزل الأئمة يشتهون حديثه، ويرغبون فيه ويوثقونه
مالك بن سليمان:
لم يخلف بعده مثله
محمد بن عبد الله المخرمي:
ثبت في الحديث
محمد بن عمار الموصلي:
ضعيف مضطرب الحديث رد جزرة علي هذا القول
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب:
كان ممن يرج لأهل الكبائر الغفران ولا يكفرون بها، وهو إرجاء محمود
نعيم بن حماد:
مرجيء
يحيى بن أكثم القاضي:
كان من أنبل من حدث بخراسان والعراق والحجاز وأوثقهم وأوسعهم علما